حرم العمدة بقلم شيماء صبحي
نور مرتي
هنا قالت اي دا هو انت اتجوزت دي ياابيه
نور بصتلها پصدمة ودرت مالها دي بق انشاء الله
هنا اټصدمت من جرأتها مش دي الي عمها قتل زين اخويا
حسن اتعصب وقال انت اتجوزتها ياياسين بدل ما تاخد حق اخوك وتقتل رجالة عيلتهم اتجوزت دي
نور كانت هترد بس سكتت لما رد ياسين
ياسين قال بعصبيه اي الكلام الماسخ دا نور مرتي والطار الي بتتكلموا عليه خلص وانتي يا هنا فين احترامك لمرت اخوك
نور بصتله پصدمة ومتفجأه من حمايته ليها ورده عليهم
هنا قربت منها وسلمت عليها انا هنا اخت ياسين وحسن وزين الله يرحمه وضغط علي ايدها وهي بتقول زين
نور بصتلها پصدمة وقالت اهلا وسهلا انا مرات ياسين
نهي وقفت وسلمت عليها بابتسامة ازيك انا نهي مرات حسن
حسن واقف يبص لياسين وياسين بيحظره بعينه راح حسن وقرب من نور وقال انا حسن اخو ياسين وزين الله يرحمة وضغط علي ايدها جامد فنور غمضت عينها بآلم ومحدش انتبه ولاكن هيا مردتش عليه وشدت ايديها من ايده
ياسين بما انكم اتعرفتوا علي بعض اوضكم جاهزه اطلعوا ارتاحوا
ياسين بصلها بتفكير اتفضلي بس تحرسي
خلاص فهمت قالتها نور وهيا بتمسع دموعها
ياسين حس بۏجع في قلبه علي شكلها فقرر يديها فرصه تفك عن نفسها
ووقف يتكلم مع رضا
امل نور خرجت للجنينة ووقفت عند اسطبل الخيل وشافت روز وجاك وابتسمت وهيا بتقرب منهم وروز كانت مبسوطه بيها وسمحت ليها ټلمسها وجاك قرب منها وحسست علي شعره بحنيه وكانت مبسوطه
ازاي سمحواك تلمسيهم دول مفيش حد بيقرب منهم ولا بيسمحوا لحد يلمسهم غيري!!
اتفجأت نور من كلاموا وفعلا روز وجاك اول اما شافوا ياسين اتحركوا عنده وياسين كان بيضحك وكان اول مره يضحك
نور سرحت في ضحكته كانت حلوه اوي بس هيا مبتشوفهاش خالص لانو قاسې عليها