رواية جميلة بقلم إيمان
المحتويات
انته وعدتني اخر مرة
مالك انا خلفه بوعدي قبل كده
مايا لا
وفي المول
انس عايزة ايه
جودي مش عايزة حاجه
انس واومال جينا هنا ليه
جودي مش انته الي قولت
انس هو انا الي هتخطب ولا انتي
جودي يا سلام مش خطوبتك انته كمان
انس تحبي اشتريلك فستان علي ذوقي
جودي مدام زوق يبقا وحش
انس بغرور هو انا ذيك تعالي.
يسحبها من يدها ويجلب لها فستان
جودي واسع اوي ولونه فاتح وانا بيضه مش هيمشي معايا
انس حلو ده بدل ما تلبسي لون ملفت كل يتفرج عليكي
جودي كده كده هيتفرجوا مش انا العروسه
انس وانا العريس يعني مسمحش لحد يبص علي حاجه تخصني
جودي نعم
انس ذي ما سمعتي تلبسي الوان غامقه لا فاهمه
جودي ليه
انس ملفته وبطلعك حلوة ومبحبش حد يبص علي حاجتي
انس جوزك المستقبلي
كانت هناك اعين تراقب الاثنان
مش هطول فرحتك يا ابن الشرقاوي
وعند فهد
هاجر بتعب لاقيتها
فهد اه بس النقش ده غريب شويه
هاجر وهتعمل ايه
فهد هكلم عمار واشوف يعرف للنقش ولا لا
وعند عمار
ريم رواند هيحصل معاها ايه
ريم بفرح بجد
عمار بجد بس عايزك تبقي مبسوطه في الخطوبه ماشي
ريم بحزن بس
عمار مفيش بس بس اتفرجي علي الي هعمله في اليوم ده
ريم هتعمل ايه
عمار مفأجاه مش عايزة تكبسي سيف
ريم بس
عمار مفيش بس
نزل سيف من
علي السلالم
عمار صباح النور
سيف هتجيبوا الشبكه امته
عمار انته هتجيب امته
سيف بكرة
عمار خلاص هنروح سوا
سيف باستغراب كويس
نظرت ريم لعمار باستغراب ولكنها لم تنطق
اما في مقر الامن
يجلس مالك يتفحص الاوراق الخاصه بمۏت فارس
مالك باستغراب فارس ماټ فعلا اومال مين الي بعت الجواب
مايا مين
تنظر مايا ولا تجد احد
مايا پخوف مؤمن
لاحظت مايا توقف سيارة وخروج مؤمن من السياره لتذهب في باتجاه
مايا پخوف في حد جوا
مؤمن استني هشوف
يتدخل مؤمن ويشغل الكاميرات ولا يجد احد
مايا پخوف يعني ايه عفريت
مؤمن ذي ما انتي شايفه مفيش حاجه
يدخل مالك فجأه
مالك مالك م في ايه
مؤمن روحت خلصت الورق وجيت لاقيت المدام بتقول حد في البيت بس الكاميرات مجبتش حاجه حته لما كانت قاعده في الجنينه مظهرش حاجه
مايا يعني بتخيل المرة دي شفته ومتأكده
مالك اهدي بس وانا هشوف.
مالك مفيش اي حاجه غير مؤمن لما نزل من العربيه
مايا بعصبيه اذاي انا شفته انا مش مجنونه انا متأكده
مالك اهدي بس يمكن لسه زعلانه من امبارح
وفجأه تتوقف سيارة امام منزل مالك ومايا لترمي چثه وتذهب
ليخرج مالك ومؤمن وتصرخ مايا بصوت عالي
مالك مستحيل
وفي مقر الامن
عمار الو
المتصل عمار الشرقاوي
عمار ايوة مين معايا
المتصل بنت عمك الحلوه جميله اوي خساره في اي الي هيحصلها لا تلحقها يا مش هتشوفها تاني
عمار پغضب اقسم بالله لو لمست شعره من ريم ل
المتصل ههههه متكملش عارف هتقول ايه بس يا تلاحق حب حياتك لا مش هتشوفها تاني ولو شوفتها هتبقا چثه
خمس دقايق بس الي بقين لعبه المۏت بدأت يا باشا
بقلم ايمان وائل.
عايزة توقعات كتير وياريت تقولوا رأيكم وتقييم الحلقه
تفاعل يابنااااات
٢٦١٢ ١ ٢٥ ص نودي الحلقه الحاديه عشر
ملك لي
مطلوب عريس صعيديلعبه الحب
صړخت مايا بصوت عالي ووضع مالك يده علي عين مايا لكي لا تري الچثه
مالك مستحيل شريف
مؤمن مين ده
مالك كان ضابط بس طلع جاسوس
تذكير شريف الجاسوس في الجزء الاول
مالك بقلق ايه الي بيحصل ومين الي قټله
وفي جامعه الاعلام يصل عمار باقصي سرعه ليجد ريم تخرج من الجامعه وكادت سيارة تصدمها لكنه امسك بها قبل ان تعبر ليجذبها لتستقر بين احضانه
عمار بقلق انتي كويسه
كان يحتضنها بقوه كبيره حتي شعرت بعظامها تنكسر
ريم بۏجع عمار ابعد هتكسرني عمار
ابتعد عنها ووضع يده علي وجهها
عمار بقلق _انتي كويسه جرلك حاجه
ريم بقلق لا انته انقذتني بس ايه الي حصل وايه الي جابك هنا
عمار مش وقته اهم حاجه انتي بخير
وفي خاطره الحمد لله بس
مين ابنده
ريم باستغراب بتفكر في ايه
عمار في كاميرات هنا
ريم اه بس عادي دي حاډثه عاديه
عمار پحده وعصبيه لا مش عادي اي حاجه متعلقه بيكي مش عادي تعالي معايا
يدخل عمار الي الجامعه ويتفحص الكاميرات
عمار استحاله اذاي
وفي منزل مالك
ذهب مالك لمعرفه وقت الوفاه وتحليل الطب الشرعي
وكانت مايا في غرفته مع اطفالها وهي خائفه لتري خيال خلف النافذة
مايا پخوف مين هناك
ولم تجد رد لتصرخ بصوت عالي مؤمن
ليسمع مؤمن صوتها ويدخل لها
مؤمن خير يا هانم
اشارة مايا بيدها في اتجاه النافذه وهي ترتعش
مايا پخوف هناك
ينظر مؤمن لنافذه ويفتحها
مؤمن مفيش حاجه هناك
مايا پخوف شفته هناك الشبح
مؤمن مفيش حد يمكن بتتخيلي
مايا بصړاخ شفته هناك ماشي هناك اهو
ينظر مؤمن ولا يجد احد
مؤمن مفيش حاجه هناك
مايا پخوف اذاي انا شفته
مؤمن بصي يا هانم شيلي الوهم ده من خيالك خالص مفيش حد ومفيش اشباح
مايا پبكاء هستري انا خاېفه اوي
يخرج مؤمن منديل من جيبه ويمسح دموعها
مؤمن بحنان متخفيش انا معاكي وهفضل معاكي دايما
لما تستوعب مايا كلامه لخۏفها الشديد من الشبح
وعند جودي
تذهب جودي لصحافه
المدير انسه
متابعة القراءة