رواية رائعة بقلم لولو جزء الثامن والاخير

موقع أيام نيوز


و شهور .....وابراهيم اتغير جدا لدرجة انه ما بيفكرش غير فى اللعب مع حفيدته .... كسرت وحطمت كل قوانينه اكتر واكتر ومرفانا الا مش مصدقه انها بقت جده وفارررس الا مبسوط قوووى بملك .... وثريا واسر الا تقريبا يوميا عند ابنها عشان تبقى قريبه من حفيدتها ..... حمزه مبسوط ان شقته الصغيره .... ووجود بنته عمل عيله كبيره دايما متجمعه عنده ...... وندى مبسوطه بتغير بابها الرهيب وشغاله زن على فاارس عشان يتجوز 

مصطفى وكارما ربنا كرمهم ببنوته شقيه زى مامتها وسموها شهد وعمرها سنه و شهور ويزيد وداليا طايرين بيها وعمرو ابنهم الصغير بيعشقها ومصطفى عامل حصااار على بنته من الكل فى وجوده محدش يقدر يقرب الا احمد وسالى الا فارضين سيطرتهم عليها ....... 
اما خالد مراته خلفت ولد .... حفيد سعد الدين وسماه سعد على اسم والده ..... وتقريبا كدا مش بيشفوه عنده سنه و شهووور .....سعد فارض حمايته وسيطرته عليه هو وانتصار وطول الوقت جورى وتوحيده وخالد قاعدين عندهم فى البيت ... وبدئو ينسو فكرة الشقه المنفصله عنهم ....... والولد عنده شخصيه قويه وجباره ...... وبيحب بنت مصطفى شهد ..... كل ما يتجمعوووو مع بعض لا يمكن تقعد مع حد غيره وهو لا يمكن يسمح بغير كدا حتى مصطفى مش بيقدر عليه . الواد مسيطر بردو 
اتجمعووو الرباعى عند حسن وقاعدين بالعيال فى الجنينه 
حسن ومريم بعياله زياد وريناد ..... و محمد ومحمود ......
وحمزه وندى ومعاهم ملك 
ومصطفى وكارما ومعاهم شهد 
وخالد وجورى معاهم سعد 
مصطفى تعالى يا شهوده هنا يا قلبى ما تعلبيش مع الواد الرزل زى ابوا دا 
خالد اوعى كدا ياااد هات القمر دا خلاص انا حاجزها لابنى
كارما لا لو سمحت بنتى الا تختار ... شهد ماشيه براحه وراحه لسعد قعدت جمبه 
زياد ماسك ملك وبيشدها بعيد عن محمد اخوه 
حمزه بنتك بيتخانقووو عليها 
ندى ليها مستقبل 
مريم مستقبل هايل يا بنتى الوحيده الا بيتلمووو حواليها مفيش غيرها وسعد خلاص سيطر
وانضمت ليهم صفيه قاعدين فى جو حلووو ومواقف الاطفال الا اټجنن قدامهم ..........
وبتستمر الحياااه مليانه مفجأت كتيرررر .... 
... يارب تكون الروايه عجبتكم

 

تم نسخ الرابط