اعشقها بقلم مريم نصار
مراتي وامي..
وبعدها مسكتوش.. كملوا ضړب في ابوكي واخدوه على القسم بعد ما اتعالج.. واعترف على نفسه ظلم وكمان اخدو جدتك ابتسام وحبسوها.. واخدوني وحبسوني حكموا على ابوكي بالاعډام.. ومن الصدم#مه انا تعبت جدا … وكمان حكموا عليا ب 15 سنه: وجدتك ب 25 سنه.. جدتك دخلت في حاله جنون وهيستريا..
وقربت من ساره اللي دموعها نازله … انا اقسمت اني احافظ عليكى علشان انتى اللي هترجعي حق ابوكي.
.. وسنه ورا سنه وابن عمي يجي يزورني ويعرفني اخبارهم.. وعرفت ان جاسر استولى على الشركه. وكمان الظابط آدم اترقى بسبب ظلمه لابوكي وعايشين مبسوطين في مال وخير ابوكي … وانا بټحرق من جوايا على مoت ابوكي المظلوم …
لكن لحد كده وكفايه انا من وانتى صغيره بحكيلك كل حاجه.. وعرفتك كل حاجه عن عيله الصاوي.. وربيت فيكي الاڼتقام علشان تاخدي حق ابوكى وتريحيه..
وانا خططت اخيرا بعد ما راقبنا جاسر كويس وانه عنده ابن فكرت ان اخليكي تقربي من مالك … بس لا مالك مش هدفي.. انا هدفي جاسر اللي قتل ابوه وابوكي بدم بارد …
وده اللي انا وجدتك ابتسام اللي قاعده بره عايزينه …. عايزين نعيش في سعاده وتتمتعي يا قلبي بفلوس ابوكي..
ساره: قامت بدموع وكرهه وغل … ما تقلقيش يا ماما …
حق بابا عاصم لازم يرجع …وصدقيني مالك هشيله من طريقي..
وهركز على جاسر الصاوي وده وعد من ساره عاصم الصاوي
سوزي … بابتسامه شيطانيه خبيثه حبيبتي ريحتى قلبي يا بنت عاصم …
———-بقلمى Mariem Nasar
آدم.. ركب العربيه من غير ولا كلمه وطارق ركب جمبه …. آدم اتحرك بالعربيه
ووراه. مراد …. وطول الطريق آدم ساكت. وطارق شاف انه لازم يتكلم
طارق … احم عارف يا آدم..؟ انا لو عندي بنت تانيه وشوفت حد بيحبها كده انا مكنتش هتردد لحظه في اني اجوزهاله
آدم: فرمل العربيه ووقف واتنهد وبص من شباك العربيه. وقال يعني عايزني اعمل ايه يا طارق.؟؟.. اقوله تعال اتقدم لبنتي.. انت مفكر اني مش حاسس بمحمد؟..
لكن انا كنت حاطط عيني على محمد وشوفت قد ايه انه بيحترم نور بنتي وبيقدرها … وحبه ليها نضيف … وكمان راقبته في شغله وبنتي موجوه معاه.. اثبتلي ان حبه انقى واطهر بكتير وده طمني على نور …
وبص ل طارق تعرف يا طارق ان نور بنتي بتحبه.!!
طارق: بدهشه وبص ل آدم انت بتتكلم بجد!!؟
آدم: ايوه انا ليا نظره في الانسان اللي قدامي ودى بنتي وحافظها … نور بتحبه بس مش عارفه انها بتحبه …
انا اكتر واحد حاسس بمحمد …..
انا لما بعدت عن مراتي ٣ شهور واكتر.. وكنت بعدهم. 102 يوم بالعدد وانا في تركيا …
وكمان كانت طالبه الطلاق
انا كنت بمoت كل يوم مع اني واثق انها ملكي
ومراتي ومش هسيبها … لكن كان جوايا خوف كل يوم انى اخسرها..
تخيل بقى محمد بيحب بنتي من 21 سنه وخاېف لا يخسرها … مش 102 يوم … انا محمد صعبان عليا اكتر من اي حد …
لكن عمري ما هاقوله تعالى اتقدم لبنتي … مهما كان الاب عايز بنته يجيلها عريسها لحد باب بيتها ويطلبها ويستنى الرد …
مع اني نفسي في نفس الوقت اضرب محمد ده واقوله اني مش هلاقي لبنتي نور احسن منك …
وكمان زاد تصميمي النهارده انا اتأكدت ان محمد هو الوحيد اللي هيحافظ على بنتي نور … واتنهد وبص قدامه
طارق: بابتسامه.. امممم …محمد مش بيفكرك بحد يا آدم
آدم: بشبح ابتسامه لانه زعلان من مريم.. ايوه يا طارق.. فكرني بنفسي لما اخدنا عاصم على المخزن
طارق: بس ايه محمد شلفط وشه …. وشه ايه ؟ ده الواد ما بقاش نفع حاااجه خااااالص … ههههههههه انت تصفى عين عاصم …
.وهو ېحرق رجلين هشام ويكسرله صف سنانه ويعلم عليه …. هو في كده !!؟
آدم: بتنهيده لما تحس ان الحاجه الوحيده اللي انت بتعشقها وملكك لوحدك … ان في حد عايز يشاركك فيها …!! صدقني ساعتها الواحد بيكون اعمى في تصرفاته ويكون جواه بركان وعايز ېحرق كل اللي حواليه من اعداء
طارق: حس ان آدم زعلان ومكسور.. وفكر انه زعلان ع اال حصل ل نور
… احم آدم مش عايزك تزعل.. بص للأمور بايجابيه …. الحمد لله نور بخير وفي امان نحمد ربنا بقى
آدم: كسرته دي من مريم اللي زعلان منها جدا … ومش عارف هيروح يتكلم معاها ازاي.. أو يعمل ايه لانها خبت عليه حاجه مهمه جدا زي دي … واتنهد الحمد لله … الحمد لله يطارق …واتحرك بالعربيه
مراد وقف لان ابوه وقف بالعربيه