اعشقها بقلم مريم نصار
فهد: لارين بصيلي …
رينو: بصتله احم وبلعت ريقها. پخوف
فهد: بصي يا لارين. اظن كفايه لعب بالاعصاب لحد كده …واظن أن مشاعري واضحه وصريحه قدامك … وقسما بالله … قسما بالله يا لارين لو الل حصل ده اتكرر تاني.. ماهاعديهالك بسهوله..
رينو: خاڤت.. ولكن بتتصنع القوه … نعم انت بتتكلم معايه كده ليه …
فهد: قرب قوي منها.وكان مركز اووى إن مفيش حد شايفه ولا مراقبه. انا اتكلم زي ما انا عايز …
.. وكل شويه ادخل اخرجك من وسطهم.. ده انا هخلي ايامك شبه شعر راسك يا لارين … وقسما بالله لو اتكلمتي كلمه واحده. ولا استفزتني لا اعمل دلوقتى تصرف مش هيعجبك …
. ومش عارفه تعمل ايه … ولكن قالت بغباء … انا حره واعمل اللي انا عايزاه … وانت مش هتقدر تعمل حاجه وعايزه بقى اشوف التصرف اللي مش هيعجبني ده … انت مش كل شويه تهددني..واتفضل بقى علشان مشغوله…
فهد: وصل لقمه غضبه.. وقبض على ايده … ومن غيظه.. قرب على رينو.مره واحده. وباسها من شفايفها پغضب.لاول مره. علشان هو كمان حبه ل لارين ممكن يوصله للجنون..
…انت ايه الل انت عملته ده.انت ازززاى تعمل كدا. اوووف ومشي بسرعه وركب العربيه وطار بيها ومش مصدق …
. وزعلت من فهد. واقسمت انها مش هتتكلم معاه تاني …
آدم: اخد مريم.. وركبوا العربيه.. وزين اتحرك وراه.. هو ورينو الل عملت نفسها هتنام ف العربيه لحد مايوصلو الفيلا.. علشان زين سألها مالك. قالتله. تعبانه وعايزه انام …
آدم: مسك أيد مريم في العربيه.. وباسها.. حبيبتي اول ما تطلعي هتلاقي طقم في الدولاب..
.. في علبه لونها احمر.. تلبسيه من سكات.. علشان اصالحك.. واشرحلك كل حاجه.. ومحمد جالى الشركه امتى.. واتكلم معايا وقال ايه. واتفقنا على ايه ….
مريم: بكسوف.. احم حاضر.
آدم: بحبك..
مريم: بعشقك
اما مراد.. اخد فريحه وحاسس انها زعلانه.. وحاول يتكلم معاها..
مراد: فريحتى
فريحه: نعم يا مراد..
مراد: انتي كنتي جميله اوى النهارده.
فريحه: احم.. ميرسي يا مراد..
مراد: مراد..!!!! امال فين مرادي.. ولا انا مابقتش مرادك..
فريحه: ايه الل انت بتقوله ده..ما تقولش كده انت مرادى وعقلي. وروحي كمان
مراد: وقف العربيه. طيب لما انا مرادك وعقلك.. وروحك كمان.. مالك زعلانه ليه.. ومكشره من بدري
فريحه: ابدا صدقني.. مافيش حاجه خالص..
مراد: شايف انها حتى من كلامها مخنوقه.. مسك ايدها وباسها بحب.. وفريحه قلبها دق … فريحه حبيبتي.. انا بتدايق لما باشوفك متدايقه.. عايزك على طول مبسوطه..
فريحه: قلبها بيدق.. من لمسات مراد لا يديها وتاهت.. اا.اابدا يامرادي صدقني.. انا كويسه وغمضت عينيها …
مراد: قلبه دق وجاله شعور غريب.. وقرب من فريحه ڠصب عنه ولا اراديا باسها من شفايفها لأول مره. بوسه رقيقه جدا.. وفريحه كانت ھتموت فيها ومراد فاق بسرعه. وسحب نفسه..
وفريحه لسه مغمضه. ومتوتره وبتنهج وساكته.
مراد: جواه عايز فريحه في حضنه.. احم انا اسف بس ما اعرفش ازاى انا عملت كدا. انا اسف..
وشغل العربيه ومشي …وفريحه ساكته وسرحانه في البوسه … وكمان مراد كان نفسه يبوسها تاني..
وطول الطريق مراد سايق مخڼوق وساكت..
و اخيرا وصللها ونزل معاها لجنينه الفيلا بتاعتهم واقف وساكت.. ومستني لما هي تدخل جوه..
فريحه: حست أن مراد مخڼوق وزعلان.. مره واحده حضنت مراد وقالته انا بحبك يا مراد.. بحبك اكتر من اي حد اوعى تسيبني في يوم من الايام…
مراد: عايز فريحه بأى طريقه وبدء بينهار.
مراد: فريحه..
فريحه: في حضنه نعم يامرادي..
مراد: كفايه كده.. علشان هيحصل تجاوزات موووت
فريحه: خرجت من حضنه.. وطارت على الفيلا مراد: اتنهد: وحط ايدو ع شفايفه.. هانت يا فريحتي … وركب عربيته واتحرك علي بيتهم